Sunday, February 20, 2011

Frist step to to prevent the counter revolution

إحذروا الثورة المضادة


يوم ورا يوم بتبتدى تظهر امارات التكاسل الغريبة بدون معنى:يعنى تلاقى كدة لسه نفس الوزارة اللى عينها رئيس الجمهورية السابق ، تلاقى حبيب العدلى بيتوجه له تهم فى الخفيف مش فى الصميم(فين الكلام عن القناصة)، يجيلك خبر من العاملين ببواطن الامور إن القصة فى كلام فشنك كتير، تسمع بلال فضل وهو بيحذر لتانى مرة من مصيبة.بوضوح كدة النظام لسه فيه حِيِل وبيرتب على ثورة مضادة، تلاقى عمار الشريعى يتهم صفوت الشريف علناً وولا حد يرد يقول ايه قصة موقعة الجمل بس يقولوا بنحقق فيها(قال يعنى التليفونات كلها مش متراقبة ولا حاجة والحياة بمبى ) وده سر القلق اللى ابتدى يظهر عند كتير من الناس بدون سبب واضح...الناس متوغوشة بالبلدى كدة
حيث إن فيه ثورة مضادة يبقى من دلوقتى هنرتب وهننجح بأذن الله، زى ما هزمنا الطغيان فى الاولى هنهزم الاذناب فى التانية بأذن الله. المقترحات هى:
1-سيبك من الناس اللى كانت مع النظام فى مرحلة قبل الثورة ودلوقتى طلعوا وغيروا وشهم زى تامر امين، خيرى رمضان، ...إلخ
2- لو حد أنت مش عارف تحكم عليه قوى ولقيته بيشغلك عن الخطوة القادمة بالتشفى فى رموز النظام السابق يبقى تقلبه
3-ركز وخد بالك مين من المسؤلين بيتحاسب، وبيحاسبوه على ايه، يعنى ما يبقاش واحد زى حبيب العادلى عمل المصايب دى كلها ويمسكوا بس فى إهدار مال عام(ولسه ماحدش جاب سيرة القناصة ولا امن الدولة اللى اتقبض عليهم فى الميدانفى موقعة الجمل)؛ ولّا واحد زى صفوت الشريف تم إتهامه علناً على التليفزيون من عمار الشريعى وماحدش عبَّرنا بحاجة والانقح إن عمار الشريعى نفسه جات له تهديدات بعدها لدرجة إن الراجل جاله ذبحة صدرية ودخل العناية المركزة
4-أوعى إنك تتكاسل وتفتكر إن البلد تم إنقاذها بفارس على حصان ابيض وخلاص هنخش الجنة..لا يا فالح لسه خفافيش الظلام موجودة وانتبه بدل ما تتاخد على خوانة
5- رتب نفسك إنك ممكن فى أى لحظة ترجع على التحرير تانى (ماهى دى اللى جابت معاهم) وياريت لو تقدر ترتب على مليونية الجمعة يبقى ياريت اهو يوم اجازة وخلينا نخوفهم ...ياروح مابعدك روح

Friday, February 18, 2011

Moatamer Amin:Again the correct answer is in Tunisia

نقلاً عن معتمر امين:مرة أخرى الأجابة الصحيحة تونس





ربنا يبارك لنا فى هذا اليوم وما بعده ويثبتنا كلنا على الحق وينير بصيرتنا جميعا ويجمعنا على نصرة الحق ونصرة بلدنا. كان هذا دعاء واجب ليوم الجمعة ام بعد فعندى ملاحظات عدة لا انوى فيها انتقاد أخوتى ولكنى فقط أنوه عن بعض المفاهيم التى لم تصلها مغزى التغير الذى حدث بالفعل فى مصر. أسمع وأرى وأقراء الكثير من التعليقات التى مازالت تتحدث عن توعية المصرين وعدم قدرتهم على الأنتاج والسلبية والأنهزامية وغيرها من التهم التى فى رأيى فاتها المرض الحقيقى ولم تدرك الا الظاهر مما كان وانتهى بالفعل.

أن الشعب المصرى لم يكن كما قيل عنه قليل الأنتاج، فنحن أنتجنا جيل وراء جيل بالرغم من الصعاب وفى بعض الأحيان المستحيلات. ولا أريد الرجوع الى قناة السويس والسد العالى وحرب أكتوبر وانما أشير الى نجاح الشعب المصرى فى ان ينتج ما هو كافى ليعيش به على الرغم من أكله المسرطنة وماءه الملوث بالمجارى وتعليمه الذى عفا عليه الزمن وقادته الذين نهبوه وعلى الرغم من كل ذلك مازال بالبلد الخير الوفير. وانا أسئل، اذا كان الشعب لا ينتج فكيف تسنى لرجال الأعمال جمع المليارات من مشاريعهم فى مصر؟ كيف وصلت ميزانية الدولة المصرية الى ترليون جنية؟ ولماذا يستميت النظام فى البقاء حتى بعد رحيل رأسه من سدة الحكم؟

التشخيص الصحيح من وجهة نظرى ان الشعب المصرى ينتج وينتج الكثير ولكنه كل مرة يسرق ويضيع مجهوده هباء. ولذلك ان لا أرى ان الشعب المصرى كما كان يقال عنه انه لا ينتج. نحن نملك أكبر أقتصاد متنوع فى منطقة الشرق الأوسط ولا ينافسنا فى تنوع مصادر الدخل غير تركيا وأيران! فهل هذا الأقتصاد ينمو بواسطة شعب يعمل 27 دقيقة فى المتوسط كما تشيع بعض التقارير؟

ومن ناحية أخرى هناك اتهام بالسلبية وعدم القدرة على الفعل وأخذ روح المبادرة. ولمن كان يتبنى هذا الطرح، تعالو ننظر الى الأمور بطريقة أخرى. نحن لم نكن أغلبية صامته وانما كنا أغلبية صابرة. والفرق كبير. فى الأولى النية لم تكن واضحة ام فى الثانية فالصبر مفتاح الفرج وهذه هى طبيعة المصرى وايضا الصبر عنوان السماحة وهذه ايضا صفة المصرى والمصرية. ولذلك اتقى شر الحليم.

أنا أزعم ان القاء القاذورات فى الشارع فيما مضى لم يكن دليل على عدم نظافة المصرى او عدم أهتمامه بالشأن العام. ولكنى أزعم ان مثل تلك السلوكيات هي تعبير عن الأحتجاج الذى ضاق به الصدر ولم يجد منفذ ليخرج منه. القاء الفضلات فى الشارع كان بالنسبة لي دليل على ان المصرى يقول للنظام هذه ليست بلدنا وانما بلدك انت او كما قال أرباب الحزب الوطنى لأبن قائدهم "من أجلك أنت" وقبل ان يتهمنى البعض بمحاولة تبيض وجه المصريين، عندى سؤال، هل رأيتم شعب يثور ثم ينظف مكانه كما فعل المصرين ليس فقط فى ميدان التحرير ولكن فى الأسكندرية والسويس وغيرها من المدن؟

الوعى لدى عموما المصرين أكبر بكثير من وعى من اصابهم مرض استوكهلم. ولذلك، أرى ان التحدى فى هذه اللحظة يتمثل فى أسقاط البقية الباقية من فلول النظام وأعوانه اللذين مازالو فى مناصبهم ومنهم من هو فى الأعلام ومنهم من يشكل الوزارة ومنهم من يركب موجة الثورة او كما قال المثل البلدى "على كل لون يا بطسطا" الأن فقط أفهم المثل الصينى الذى يقول انه لا يوجد شئ اسمه نصف ثورة. فأما ان تقوم بثورة كاملة وتقلع القديم او تكتفى بما حققته وتنتظر ردة الفعل التى لا شك ستبتلع الثورة بكل أنجازاتها. أعجبنى رأيان لأثنان من أصدقائى الأول يقول "عندي احساس ان كتير من المصريين مش حاسين بقيمة ما تحقق وبيتعاملوا مع الموضوع علي اننا فزنا بكاس الامم تاني وهيصنا يوم 11 فبراير وحسن شحاته يامعلم وكل سنه وانتم طيبين". والثانى يقول: "مبارك في شرم، عزمي في القصر،سليمان بيروح مكتبه ، شفيق في الوزارة، فهمي ماسك البترول، صفوت حر طليق، والأنيل مفيد مرشح لجامعة الدول. هو مش الشعب طالب بسقوط النظام ولا احنا كنا بنهرج "... فما هو الحل؟

مرة أخرى الأجابة تونس! ماذا حدث فى تونس. ثورة عارمة أقتلعت الرئيس بعد ان كنا جميعا نظن انه مستحيل ثم ماذا؟ نجحت الثورة، نعم والهمتنا جميعا، ثم ماذا؟ لا شئ الى الآن! لماذا؟ لأن من يدير الدفة هو بقايا النظام. فهل نحن مقبلون على نفس السناريو؟ حتى يومان مضيا كنت أقول لا، ولكنى الآن أكثر توجس وأرى ان الأمر لا يجب ان يعطل لتنفيذ أرادة الشعب. شعارنا كان واضح منذ البداية، الشعب يريد أسقاط النظام و ليس الرئيس وانما الرئيس ومن عاونه والدستور الذى قلبه من انسان جميل الى فرعون مخلوع. النظام ليس مجلسى الشعب والشورة وانما تحالف المال السلطة الذى نهب البلد ويريدون الآن ان يشغلونا بالأتهامات الموجهة لهم عبر النائب العام. وللعلم، هذه مجرد أتهامات ولا ترقى لمستوى القضايا وحتى ان رأينا قضية او أكثر فهى لكبش الفداء. اعرف ان عز والعادلى والمغربى وجرانة قيد الحبس على ذمة قضايا فساد. ومع هذا أقول ان هذا لا يعنينى فى شئ. نحن لا نريد ان نقطف الرؤس ونحصد الثروات والسلام!

المطلوب هو لجنة تحقيق قومية من الجهاز المركزى برئاسة المستشار جودة الملط وشرفاء ممن كانو داخل الدول مثل رئيس الوزراء الأسبق كمال الجنزورى ووزير المالية الأسبق الذى سجن ظلم! لأنهم ليس فقط يعرفو ولكن يستطيعو ان يفندو كل الحجج والأوراق وان يخرجو علينا بملف كامل متكامل عن ما جرى وكيف جرى ولماذا وصلنا الى ما نحن فيه وليس التشفى عن طريق الأعلام ببلاغات لا طائل منها فاعتبرو يا أولى الأبصار. المطلوب معرفة كيف فسدوا ولماذا ومن عاونهم وما هو الخلل فى بنية الدولة التى لعب عليها هؤلاء! المطلوب عودة الثورة من جديد الى ميدان التحرير والى كل ربوع الوطن حتى يتم تصفية باقى فلول النظام. نحن لا التفاوض وانما نريد ان تملى الثورة أرادتنا

التعهد بألغاء قانون الطوارء ليس كافى وأنما الأعلان عن ألغاءه هو الكافى، ولا يقول أحد ان هذا لا يمكن الآن نظر لوجود الجيش فى الشارع ولهؤلاء أقول، من فضلك انظر حولك وشاور على الجيش!! المطلوب الأفراج الفورى عن كل المعتقلين السياسين الذين كانو فى الثورة والسابقين عليها. المطلوب تشكيل حكومة وطنية محايدة وشاملة لكل اطياف الأمة بدون أى من وزراء النظام السابق. المطلوب لجنة لأنشاء دستور جديد وليس لترقيع القديم. المطلوب هو توثيق التهم وتقديم الفاسدين للعدالة الذين نهبو البلد لمحاكمتهم وليس للتشهير فى الأعلام.

عنوان الحل هو 1 ميدان التحرير، بوسط محافظة القاهرة عاصمة مصر المحروسة العائدة لوعيها من جديد.
تحية الى شباب ليبيا والبحرين والجزائر واليمن والى غد قريب ان شاء الله....

معتمر أمين.

Thursday, February 17, 2011

BEWARE OF THE COUNTER REVOLUTION

إحذروا ان يكون مصيرنا كمصير ثورة مصدق فى ايام شاه إيران

من الواضح ان فيه محاولات بتحصل لبدء الثورة المضادة من النظام ومنها بدء رجوع عائلات النظام القديم تانى لمصر ( مع انهم المفروض يكونوا بيرتبوا على الإنطلاق برة مصر تزامنا مع بدء محاسبتهم و وجود سامح فهمى بتاع صفقة تصدير الغاز لإسرائيل فى مكانه؟؟
والاهم من كل ده المقال المكتوب ده
سيناريو الثورة المضادة

بس للامانة انا مختلف مع المقال بخصوص حسام بدراوى ، بس اغلبية المكتوب صحيح وخصوصا الحتة بتاعة الفوضى واللى مش مصدق يبص هنا
بالفيديو.. مجهولون يطلقون النار على المتظاهرين فى سوهاج



أنبتهوا، الوضع مازال حرج ولسه فلول النظام موجودة وبترتب للعودة ...حتى لو بشكل جديد

Wednesday, February 09, 2011

Urgent To Omar Soliman

الرد على عمر سيلمان و إنقلابه


طالعنا نائب الرئيس أنه البديل للحوار هيكون إنقلاب
المصريين المخلصين بيرودوا عليه ويقولوا له أنه إذا كان بيهدد بالإنقلاب فعليه أنه يعرف أن أيديه وايدين الجيش هتتغطى بدماء الملايين من المصريين ، وانه "جدعان 2011” مش اقل من شهداء 73( واديك شفت شهدائنا الابرار)، فلو عاوز توصل لإنقلابك إتفضل اوصل له على اشلاء ملايين المصريين ودمائهم